أكثر صيحات الموضة الرجالية حرجًا على مستوى العالم (2 of 5)

البدلة الرياضية

أجل هذا، أنا أحدد شيئًا واحدًا على وجه الخصوص بدلاً من جميع الأنواع. في السبعينيات، كانت هناك بدلات رياضية مصنوعة من القطيفة. القطيفة عبارة عن قماش محيك وفخم. يشبه المخمل ومصنوع من القطن والمواد الاصطناعية الأخرى. على الرغم من عدم وجود خطأ في ارتداء بدلات رياضية، إلا أن هذه البدلات على وجه الخصوص مريحة للغاية لدرجة أن الناس قرروا شرائها بغرض الاسترخاء فيها. وهو أمر غريب. لا أعترض على ارتدائها للأغراض الرياضية، لكنها بدأت تتجاوز المعتاد إكانت هي ملابسك كل يوم.

النظارة الشمسية الدائرية

كانت الستينات عصر الروك أند رول وجميع أنواع اتجاهات الموضة الغريبة. كان الكثير من الألوان والدوائر غير التقليدية والنظارات ذات الشكل البيضاوي هو الأمر السائد في ذلك الحين. قام جون لينون، وهو أحد أعضاء فريق البيتلز، الذي تم شوهد وهو يرتدي هذه النظارات في عام 1966، قام بإكساب هذه النظارات شعبية كبيرة. ومنذ ذلك الحين، صمدت هذه النظارات أمام اختبار الزمن. فاستمرت في البقاء علامة تجارية خلال ذلك العقد بصفتها صورة عامة رمزية للينون. ولغاية هذا اليوم، لا يزال بإمكانك ارتداء هذه النظارات الغريبة.

مشبك الحزام الكبير

أصبحت الأحزمة عنصرًا أساسيًا لأزياء الرجال في عشرينيات القرن الماضي عندما احتاج الرجال إلى إبقاء السراويل مرتفعة دون نزول. وفي هذه الأيام، لا يزال من الممكن استخدام الأحزمة في هذه الموضات، إلا أنها أصبحت أكثر شكلية مع مرور الوقت. ومن ذلك مشبك الحزام الكبير ذو الذكرى البغيضة. بكل صدق، هذا المشبك الكبير ليس عمليًا ويبدو سخيفًا.

حقائب الخصر

على الرغم من أن حقيبة الخصر تبدو عملية، إلا أنها لا تزال تبدو سخيفة لدى الناس، الرجال على وجه الخصوص. ظهرت الحقيبة الأولى في الثمانينيات وكانت اتجاهًا حديثًا في ذلك الوقت. بالطبع كان السبب أنها عملية للغاية. وبحلول التسعينات، كان بإمكانك أن ترى المشاهير يرتدون هذه الأزياء في مجلات الموضة مثل فوغ. أشعر عند هذه النقطة أن الموضة تجاوزت حدها. إلى جانب ذلك، من الواضح أن هذا الاتجاه سيستمر لفترة طويلة. على كل حال، هذه الحقائب مفيدة وعملية.

ساعة الحاسبة

حيث كونها عملية وذات جدوى في ذلك الوقت. وبخلاف حقائب الخصر، أصبحت هذه الموضة عفا شيئًا قديمًا خلال فترة قصيرة بسبب التقنيات الأخرى القابلة للارتداء وهواتفنا الذكية. وفي الوقت الحاضر، لن ترى أي شخص يرتدي شيئًا بذات الطريقة القديمة.