Advertisement
أربع عشرة مرة برز فيها دور الفوتوشوب بشكل واضح جدًا في وسائل التواصل الاجتماعي
Advertisement
دائمًا ما تتم مناقشة سؤال أو مشكلة وسائل التواصل الاجتماعي الكبيرة على نطاق واسع في أوساط الجماهير ووسائل الإعلام والجمهور. موضوع المناقشة واضح تمامًا – وهو الكمية العالية جدًا لاستخدام الفلاتر والمحررين والفوتوشوب والماكياج المبالغ فيه وما إلى ذلك. ببساطة – أدوات تحسين وتجميل المظهر كي يبدو أكثر جاذبية مما تبدو عليه في الحياة الواقعية. لسوء الحظ (أو لحسن الحظ في الواقع) يظهر بعض الناس للجمهور، بشكل تتألق فيه عيوبهم بواسطة الملمّعات والفلاتر. وبالتالي، يتم إثبات الواقع المر لما يسمى بالجمال الإنستغرامي. في هذه المقالة سنلقي الضوء على المزيد من هذه الأمثلة التي ستحطم ثقتك فيما يعرف بجمال وسائل التواصل الاجتماعي.
آه ! يا لتطبيقات ومحررات تحسين الوجه والسحر الذي تصنعه
في مقاطع الفيديو الخاصة بها وفي صورها الخالية من المكياج في بعض الأحيان، يمكن مشاهدة تريشا بيتاس، المدونة الشهيرة والشخصية المعروفة على الإنترنت، تبدو في مظهرها الطبيعي، فيما تبدو جلسات تحرير الصور التي تحتوي على الكثير من الماكياج مختلفة تمامًا.
حسنًا، يبدو هذا طبيعيًا تمامًا الآن. حسنًا، فهمت
من الواضح أن الفتاة أرادت أن تعطي نفسها نوعًا من مظهر الأنيمي بعيون زرقاء كبيرة وفاتنة، ولكنها سلكت الطريق الخطأ تمامًا، مما جعلها تبدو وكأنها كائن كابوسي. أسوأ شيء هو أنه حتى الفتاة التي في الخلفية ظهرت عليها الفلاتر أيضًا!
شخصان مختلفان تماما
مدوّنة أخرى شهيرة مختصة في التدوين عن التجميل، كما إنها عارضة أزياء وشخصية معروفة على الإنترنت، تحظى نيكي دي جاغر بشعبية كبيرة في أوساط المهتمين بالتجميل من خلال نصائحها ومقاطع الفيديو المفيدة حول الماكياج. ومع كل ذلك، فإن وجهها قبل وبعد الماكياج وأخصائيي التجميل يبدو كصورتين لشخصين مختلفين تمامًا.
ما هي أبعاد هذا الجسم ؟؟
لدي سؤال واحد فقط – ما الحجم المطلوب كي تبدو بمظهر مقبول؟؟
لا تقل ما قلته عن الصورة السابقة، فهذه الصورة تتفوق عليها
هيا نلعب هذه اللعبة وهي: خمن أين ذهبت كل أعضائه!